لتناوله موضوعاً في إطار المعركة المصيرية للوطن مع المبيدات المسرطنة وما تسببه من نتائج كارثية على المواطن والوطن .. قامت مليشيا الإرهاب الحوثية ، بكل صلف وتعسف، بمداهمة منزل الناشط/ خالد العراسي، وإعتقاله بطريقة غير قانونية
وكان الناشط خالد العراسي كتب موضوعاً تحت عنوان :
“تفاهاتكم وسذاجاتكم لن تحرفنا عن المسار”
في إشارة لمعركة شرفاء الوطن المصيرية مع الكارثة الصحية والاقتصادية للمبيدات المسرطنة ، والتي تتبنى انتشارها مليشيا الإنقلاب الحوثية..
مضيفاً بالقول :
“واذا كنتم قد نجحتم في اسكات الدكتور/ وهاج المقطري فخالد العراسي ومثلة ملايين المواطنين لن يصمتوا إلا بإتخاذ إجراءات واضحة وبينة وقوية وحاسمة، لن ينجوا المجرمين بفعلتهم”.
موضحاً: “معركتنا ليست مع شخص أو جهة بحد ذاتها ليقتصر الأمر على الرد على بيان أو تصريح أو فيديو،
معركتنا مع منظومة كاملة منها التجار ومنها الجهات الرقابية ومنها مكافحة التهريب ومنها المسؤولين المعنيين ومنها المسؤولين الداعمين..
مستطرداً: “وهؤلاء جميعهم نهايتهم قريبة وسيذوقون الويل في الدنيا والآخرة ، والفلل والقصور والارصدة التي كونتموها من “تجارة الموت” ومن قتل الشعب وتعذيبه سيتم مصادرتها لصالح المراكز الصحية .
مشيراً بالقول : “ملاحظة :- تواصل معي بعض الزملاء ونقلوا لي نفي وزيري الزراعة والمياه والبيئة صحة ما نسب اليهما بشأن البيان ويطالبان بنشر وثيقة البيان لمعرفة الموقعين عليه لأنه أساساً بيان مبني على معلومات كاذبة وغالباً من اصدروه هم المتورطين في جرائم المبيدات ، وما ورد فيه يدين من اصدروه ويعرضهم للمسائلة و للمحاكمة واستغرب كيف يمكن لوكالة سبأ ( الخاصة بالمليشيا) نشر بيان بدون وثيقة موقعة ومختومة..
اما بشأن رد أحد التجار ففيه من الكذب والتدليس ما يؤدي إلى محاكمته لكنه متمرد على القضاء وسبق صدور احكام قضائية ضده ولم يحضر المحاكمة ولا نفذ الاحكام، ومنها على سبيل المثال لا الحصر “حكم قضية دفن مبيدات منتهية في الجراف (مرفق صورة) ، تلك القضية التي تمت بتوجيهات و متابعة وضغط من الصماد “…” ثم جاء بعد ” مصرعه ” من يحميه ويدعمه لقتل الشعب ولتنفيذ اجندة عدوانية .
مختتماً مقاله بالقول :
بإمكاني تفنيد ما ورد في مقطع الفيديو وما ورد في البيان وما ورد في تبرير التاجر وإثبات الكذب والتدليس لكن معركتنا ليست بالأخذ والرد مع هذا وذاك ولن نستجيب لمن يحاولون حرف المسار وسنركز على حملتنا ونستمر بها ، ولن يهدأ الشعب إلا بإجرآءات واقعية وهذه التفاهات لن تشفع لكم بل أنها ستتسبب في مزيد من الغضب الشعبي.
مطالبنا واضحة وضوح الشمس ، لجنة فنية وقانونية، تحقيقات امنية مشددة وحازمة، اجراءات للمحاسبة والمعاقبة، حلول آنية وجذرية.
والله الموفق والمستعان”
ولأن المقال وبما ضمنه كاتبه من معلومات ومؤامرة خطيرة وخبيثة، تستهدف النسيج الاجتماعي اولاً والاقتصاد الوطني ثانيا ، كان بمثابة ناقوس خطر ، وضح من خلاله الناشط خالد العراسي ، الخطر المحدق وطويل الأمد الذي ستسببه المبيدات المسرطنة على الشعب والوطن إجتماعياً واقتصادياً وبيئياً ، لتقوم بمداهمة منزله وإعتقاله لإسكاته مثلما قامت بإسكات الدكتور وهاج المقطري ، لتطرقه كذالك لخطر المبيدات المسرطنة.
الحوثية تعتقل ناشطاً قام بواجبه في معركة الوطن المصيرية ضد “المبيدات المسرطنة.”
مركز إعلام. الزرانيق
الاحد : 28 إبريل 2024م
متابعات إخبارية
لتناوله موضوعاً في إطار المعركة المصيرية للوطن مع المبيدات المسرطنة وما تسببه من نتائج كارثية على المواطن والوطن .. قامت مليشيا الإرهاب الحوثية ، بكل صلف وتعسف، بمداهمة منزل الناشط/ خالد العراسي، وإعتقاله بطريقة غير قانونية
وكان الناشط خالد العراسي كتب موضوعاً تحت عنوان :
“تفاهاتكم وسذاجاتكم لن تحرفنا عن المسار”
في إشارة لمعركة شرفاء الوطن المصيرية مع الكارثة الصحية والاقتصادية للمبيدات المسرطنة ، والتي تتبنى انتشارها مليشيا الإنقلاب الحوثية..
مضيفاً بالقول :
“واذا كنتم قد نجحتم في اسكات الدكتور/ وهاج المقطري فخالد العراسي ومثلة ملايين المواطنين لن يصمتوا إلا بإتخاذ إجراءات واضحة وبينة وقوية وحاسمة، لن ينجوا المجرمين بفعلتهم”.
موضحاً: “معركتنا ليست مع شخص أو جهة بحد ذاتها ليقتصر الأمر على الرد على بيان أو تصريح أو فيديو،
معركتنا مع منظومة كاملة منها التجار ومنها الجهات الرقابية ومنها مكافحة التهريب ومنها المسؤولين المعنيين ومنها المسؤولين الداعمين..
مستطرداً: “وهؤلاء جميعهم نهايتهم قريبة وسيذوقون الويل في الدنيا والآخرة ، والفلل والقصور والارصدة التي كونتموها من “تجارة الموت” ومن قتل الشعب وتعذيبه سيتم مصادرتها لصالح المراكز الصحية .
مشيراً بالقول : “ملاحظة :- تواصل معي بعض الزملاء ونقلوا لي نفي وزيري الزراعة والمياه والبيئة صحة ما نسب اليهما بشأن البيان ويطالبان بنشر وثيقة البيان لمعرفة الموقعين عليه لأنه أساساً بيان مبني على معلومات كاذبة وغالباً من اصدروه هم المتورطين في جرائم المبيدات ، وما ورد فيه يدين من اصدروه ويعرضهم للمسائلة و للمحاكمة واستغرب كيف يمكن لوكالة سبأ ( الخاصة بالمليشيا) نشر بيان بدون وثيقة موقعة ومختومة..
اما بشأن رد أحد التجار ففيه من الكذب والتدليس ما يؤدي إلى محاكمته لكنه متمرد على القضاء وسبق صدور احكام قضائية ضده ولم يحضر المحاكمة ولا نفذ الاحكام، ومنها على سبيل المثال لا الحصر “حكم قضية دفن مبيدات منتهية في الجراف (مرفق صورة) ، تلك القضية التي تمت بتوجيهات و متابعة وضغط من الصماد “…” ثم جاء بعد ” مصرعه ” من يحميه ويدعمه لقتل الشعب ولتنفيذ اجندة عدوانية .
مختتماً مقاله بالقول :
بإمكاني تفنيد ما ورد في مقطع الفيديو وما ورد في البيان وما ورد في تبرير التاجر وإثبات الكذب والتدليس لكن معركتنا ليست بالأخذ والرد مع هذا وذاك ولن نستجيب لمن يحاولون حرف المسار وسنركز على حملتنا ونستمر بها ، ولن يهدأ الشعب إلا بإجرآءات واقعية وهذه التفاهات لن تشفع لكم بل أنها ستتسبب في مزيد من الغضب الشعبي.
مطالبنا واضحة وضوح الشمس ، لجنة فنية وقانونية، تحقيقات امنية مشددة وحازمة، اجراءات للمحاسبة والمعاقبة، حلول آنية وجذرية.
والله الموفق والمستعان”
ولأن المقال وبما ضمنه كاتبه من معلومات ومؤامرة خطيرة وخبيثة، تستهدف النسيج الاجتماعي اولاً والاقتصاد الوطني ثانيا ، كان بمثابة ناقوس خطر ، وضح من خلاله الناشط خالد العراسي ، الخطر المحدق وطويل الأمد الذي ستسببه المبيدات المسرطنة على الشعب والوطن إجتماعياً واقتصادياً وبيئياً ، لتقوم بمداهمة منزله وإعتقاله لإسكاته مثلما قامت بإسكات الدكتور وهاج المقطري ، لتطرقه كذالك لخطر المبيدات المسرطنة.
مركز إعلام. الزرانيق
الاحد : 28 إبريل 2024م
متابعات إخبارية
لتناوله موضوعاً في إطار المعركة المصيرية للوطن مع المبيدات المسرطنة وما تسببه من نتائج كارثية على المواطن والوطن .. قامت مليشيا الإرهاب الحوثية ، بكل صلف وتعسف، بمداهمة منزل الناشط/ خالد العراسي، وإعتقاله بطريقة غير قانونية
وكان الناشط خالد العراسي كتب موضوعاً تحت عنوان :
“تفاهاتكم وسذاجاتكم لن تحرفنا عن المسار”
في إشارة لمعركة شرفاء الوطن المصيرية مع الكارثة الصحية والاقتصادية للمبيدات المسرطنة ، والتي تتبنى انتشارها مليشيا الإنقلاب الحوثية..
مضيفاً بالقول :
“واذا كنتم قد نجحتم في اسكات الدكتور/ وهاج المقطري فخالد العراسي ومثلة ملايين المواطنين لن يصمتوا إلا بإتخاذ إجراءات واضحة وبينة وقوية وحاسمة، لن ينجوا المجرمين بفعلتهم”.
موضحاً: “معركتنا ليست مع شخص أو جهة بحد ذاتها ليقتصر الأمر على الرد على بيان أو تصريح أو فيديو،
معركتنا مع منظومة كاملة منها التجار ومنها الجهات الرقابية ومنها مكافحة التهريب ومنها المسؤولين المعنيين ومنها المسؤولين الداعمين..
مستطرداً: “وهؤلاء جميعهم نهايتهم قريبة وسيذوقون الويل في الدنيا والآخرة ، والفلل والقصور والارصدة التي كونتموها من “تجارة الموت” ومن قتل الشعب وتعذيبه سيتم مصادرتها لصالح المراكز الصحية .
مشيراً بالقول : “ملاحظة :- تواصل معي بعض الزملاء ونقلوا لي نفي وزيري الزراعة والمياه والبيئة صحة ما نسب اليهما بشأن البيان ويطالبان بنشر وثيقة البيان لمعرفة الموقعين عليه لأنه أساساً بيان مبني على معلومات كاذبة وغالباً من اصدروه هم المتورطين في جرائم المبيدات ، وما ورد فيه يدين من اصدروه ويعرضهم للمسائلة و للمحاكمة واستغرب كيف يمكن لوكالة سبأ ( الخاصة بالمليشيا) نشر بيان بدون وثيقة موقعة ومختومة..
اما بشأن رد أحد التجار ففيه من الكذب والتدليس ما يؤدي إلى محاكمته لكنه متمرد على القضاء وسبق صدور احكام قضائية ضده ولم يحضر المحاكمة ولا نفذ الاحكام، ومنها على سبيل المثال لا الحصر “حكم قضية دفن مبيدات منتهية في الجراف (مرفق صورة) ، تلك القضية التي تمت بتوجيهات و متابعة وضغط من الصماد “…” ثم جاء بعد ” مصرعه ” من يحميه ويدعمه لقتل الشعب ولتنفيذ اجندة عدوانية .
مختتماً مقاله بالقول :
بإمكاني تفنيد ما ورد في مقطع الفيديو وما ورد في البيان وما ورد في تبرير التاجر وإثبات الكذب والتدليس لكن معركتنا ليست بالأخذ والرد مع هذا وذاك ولن نستجيب لمن يحاولون حرف المسار وسنركز على حملتنا ونستمر بها ، ولن يهدأ الشعب إلا بإجرآءات واقعية وهذه التفاهات لن تشفع لكم بل أنها ستتسبب في مزيد من الغضب الشعبي.
مطالبنا واضحة وضوح الشمس ، لجنة فنية وقانونية، تحقيقات امنية مشددة وحازمة، اجراءات للمحاسبة والمعاقبة، حلول آنية وجذرية.
والله الموفق والمستعان”
ولأن المقال وبما ضمنه كاتبه من معلومات ومؤامرة خطيرة وخبيثة، تستهدف النسيج الاجتماعي اولاً والاقتصاد الوطني ثانيا ، كان بمثابة ناقوس خطر ، وضح من خلاله الناشط خالد العراسي ، الخطر المحدق وطويل الأمد الذي ستسببه المبيدات المسرطنة على الشعب والوطن إجتماعياً واقتصادياً وبيئياً ، لتقوم بمداهمة منزله وإعتقاله لإسكاته مثلما قامت بإسكات الدكتور وهاج المقطري ، لتطرقه كذالك لخطر المبيدات المسرطنة.